د. علي بن سعيد الحجاج الغامدي و رد متولي إبراهيم عليه
فضيلة الشيخ الدكتور علي بن سعيد بن علي الحجاج الغامدي الأستاذ بكلية الشريعة بالرياض ثم بكلية الدعوة والإعلام بالمدينة المنورة والمدرس بالمسجد النبوي الشريف سابقا والمتفرغ للعلم حاليا ، قد رد على مقال لي نشرتة جريدة اليوم السابع في 27 و 28/8/2012 بعنوان "الإسلام والديمقراطية والعَلمانية والليبرالية والمدنية والدينية أتناقض أم توافق ؟ رؤية لأزهري" برسالة من بريده الإلكتروني بتاريخ 15/9/2012 نصها : (السلام عليكم الشيخ متولي صالح وصلت رسالتك وإن شاء الله يتم الرد عليها قريبا) . ولكني ورغم مضي مائة يوم لم يصلني رد لا منه ولا من غيره حتى الآن .
لقد عذر الله الضالين المتمسكين بما عليه آباؤهم طالما لم يأتهم ما هو أهدى منه إذ قال عز وجل وعلا : ( وَكَذَلِكَ مَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ فِي قَرْيَةٍ مِّن نَّذِيرٍ إِلاَّ قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِم مُّقْتَدُونَ * قَالَ أَوَلَوْ جِئْتُكُم بِأَهْدَى مِمَّا وَجَدتُّمْ عَلَيْهِ آبَاءكُمْ [43/الزخرف 23و24])
وإني لباق على ما أنا عليه ، وإن الله لعاذر لي طالما لم يأتني ما هو أهدى مما أنا عليه ، فأتوني بأهدى مما أنا عليه إن كنتم حقا علماء ربانيين أصحاب رسالة غايتها هداية العالمين وإنقاذهم من نار جهنم يوم الدين واللهم قد بلغت ببنان يدي ودمع عيني ولوعة فؤادي ، ولن أعبد إلا إياك ، ولن أشهد بعصمة غير نبيك , فاشهد اللهم علينا وافتح اللهم بالحق بيننا فأنت خير الفاتحين .
حرره في 6/12/2012 بالقاهرة حائزا لبراهينه مفصلة لمن يطلبها على منتداه www .al7k .forumegypt .net متولي إبراهيم صالح هاتف 01227972399 أزهري حصل من جامعة الأزهر على ليسانس الشريعة والقانون وليسانس اللغة العربية وبكالوريوس الهندسة ودرس علوم القرآن الكريم والقراءات القرآنية في كلية القرآن الكريم والدراسات الإسلامية في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة وتتلمذ في علوم الحديث النبوي الشريف على يدي شيخ السلفيين في العالم كله اليومَ محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله تعالى ، ولا يقلد أحدا بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم بلا دليل ، لا سيبويهِ في النحو ، ولا الشافعيَّ في الفقه ، ولا البخاريَّ في التصحيح أو التضعيف ، ولا يعبد من دون الله آلهة أخرى ، لا التوثيق المطلق بالسبر الجزئي بلا دليل ، ولا عنعنات بعض المدلسين في كل الكتب بلا دليل ، ولا عنعنات كل المدلسين في بعض الكتب بلا دليل ، تلك الآلهة التي من خلالها ألصق بالإسلام ما ليس منه ، فانصد الناس ولا يزالون حتى اليومِ منصدين عنه مرعوبين منه ، ولكن أكثر علمائنا لا يشعرون ، فإنا لله وإنا إليه راجعون .
فضيلة الشيخ الدكتور علي بن سعيد بن علي الحجاج الغامدي الأستاذ بكلية الشريعة بالرياض ثم بكلية الدعوة والإعلام بالمدينة المنورة والمدرس بالمسجد النبوي الشريف سابقا والمتفرغ للعلم حاليا ، قد رد على مقال لي نشرتة جريدة اليوم السابع في 27 و 28/8/2012 بعنوان "الإسلام والديمقراطية والعَلمانية والليبرالية والمدنية والدينية أتناقض أم توافق ؟ رؤية لأزهري" برسالة من بريده الإلكتروني بتاريخ 15/9/2012 نصها : (السلام عليكم الشيخ متولي صالح وصلت رسالتك وإن شاء الله يتم الرد عليها قريبا) . ولكني ورغم مضي مائة يوم لم يصلني رد لا منه ولا من غيره حتى الآن .
لقد عذر الله الضالين المتمسكين بما عليه آباؤهم طالما لم يأتهم ما هو أهدى منه إذ قال عز وجل وعلا : ( وَكَذَلِكَ مَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ فِي قَرْيَةٍ مِّن نَّذِيرٍ إِلاَّ قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِم مُّقْتَدُونَ * قَالَ أَوَلَوْ جِئْتُكُم بِأَهْدَى مِمَّا وَجَدتُّمْ عَلَيْهِ آبَاءكُمْ [43/الزخرف 23و24])
وإني لباق على ما أنا عليه ، وإن الله لعاذر لي طالما لم يأتني ما هو أهدى مما أنا عليه ، فأتوني بأهدى مما أنا عليه إن كنتم حقا علماء ربانيين أصحاب رسالة غايتها هداية العالمين وإنقاذهم من نار جهنم يوم الدين واللهم قد بلغت ببنان يدي ودمع عيني ولوعة فؤادي ، ولن أعبد إلا إياك ، ولن أشهد بعصمة غير نبيك , فاشهد اللهم علينا وافتح اللهم بالحق بيننا فأنت خير الفاتحين .
حرره في 6/12/2012 بالقاهرة حائزا لبراهينه مفصلة لمن يطلبها على منتداه www .al7k .forumegypt .net متولي إبراهيم صالح هاتف 01227972399 أزهري حصل من جامعة الأزهر على ليسانس الشريعة والقانون وليسانس اللغة العربية وبكالوريوس الهندسة ودرس علوم القرآن الكريم والقراءات القرآنية في كلية القرآن الكريم والدراسات الإسلامية في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة وتتلمذ في علوم الحديث النبوي الشريف على يدي شيخ السلفيين في العالم كله اليومَ محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله تعالى ، ولا يقلد أحدا بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم بلا دليل ، لا سيبويهِ في النحو ، ولا الشافعيَّ في الفقه ، ولا البخاريَّ في التصحيح أو التضعيف ، ولا يعبد من دون الله آلهة أخرى ، لا التوثيق المطلق بالسبر الجزئي بلا دليل ، ولا عنعنات بعض المدلسين في كل الكتب بلا دليل ، ولا عنعنات كل المدلسين في بعض الكتب بلا دليل ، تلك الآلهة التي من خلالها ألصق بالإسلام ما ليس منه ، فانصد الناس ولا يزالون حتى اليومِ منصدين عنه مرعوبين منه ، ولكن أكثر علمائنا لا يشعرون ، فإنا لله وإنا إليه راجعون .