منتدى متولي إبراهيم صالح

مرحبا بكم في البحث عن الحقيقة مع منتدى متولي إبراهيم صالح

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى متولي إبراهيم صالح

مرحبا بكم في البحث عن الحقيقة مع منتدى متولي إبراهيم صالح

منتدى متولي إبراهيم صالح

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى متولي إبراهيم صالح

بحوث في الدين والسياسة


    رد صفحة الشيخ سعيد فودة على مقال (علوم الحديث النبوي الشريف . . عبقرية القواعد وكارثية التطبيقات ) وردي عليها

    متولي إبراهيم
    متولي إبراهيم
    رئيس الصفحة
    رئيس الصفحة


    المساهمات : 108
    تاريخ التسجيل : 05/10/2011

    رد صفحة الشيخ سعيد فودة على مقال (علوم الحديث النبوي الشريف . . عبقرية القواعد وكارثية التطبيقات ) وردي عليها  Empty رد صفحة الشيخ سعيد فودة على مقال (علوم الحديث النبوي الشريف . . عبقرية القواعد وكارثية التطبيقات ) وردي عليها

    مُساهمة من طرف متولي إبراهيم الخميس يونيو 20, 2013 2:07 pm

    بعث أحد الباحثين بنسخة من مقالي بعنوان (علوم الحديث النبوي الشريف . . عبقرية القواعد وكارثية التطبيقات ) إلى صفحة الشيخ سعيد فودة فردت عليه الصفحة بمقال فوجدت مقتضى المصداقية والشفافية والنصح أن أنشره بنصه وفصه على منتداي فور تلقيه ظهر اليوم 20/6/2013 مع ردي عليه في نهايته وهو ما يلي
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
    أخي محمد،
    أنا أحد تلاميذ الشيخ أجيبك عنه...
    فهذا الكاتب رامٍ لكثير كلام مع قليل تحصيل، وهو بعيد عن الدِّقَّة في شيء ممَّا قد كتب.
    ولقد صدق الشيخ محمد الغزالي رحمه الله تعالى فيما أذكر أنَّه قال إنَّ المشكلة ليست في ضعف الحديث، بل المشكلة في ضعف فهم الحديث!
    وهذا الكاتب الذي يزعم أنَّه قد تعلَّم علم الحديث الشريف لا ريب في أنَّه جاهل في طرق العلماء النَّقدة في الأحاديث الشريفة...
    فلو كان له أيُّ نظر في كتاب علل الإمام الترمذي رحمه الله وشرح ابن رجب رحمه الله له أو علل الإمام الدارقطني رحمه الله تعالى أو غيرها لعرف دقَّة تطبيق تلك القواعد والأصول، وأنَّ الأئمَّة النَّقدة كانوا في غاية الحرص على تنقية الروايات، وأنَّهم لم يكن عندهم مجاملة وتساهل في نقد الروايات.
    ولو كان هذا الكاتب حقّاً له أيُّ اطِّلاع على كتب الجرح والتعديل لعلم وعرف أنَّ النَّقدة كانوا يحكمون على الرواة من حيث رواياتهم، فباستقراء الروايات يُعرف مدى ضبطه، وهذا ما جرى عليه العلماء وهو معروف عندهم مقرَّر.
    وكتب التاريخ للرواة كثيرة منقِّحة.
    فلذلك يقال إنَّ قول هذا الكاتب: "إن مئات آلاف مرويات أمهات كتب الحديث بما فيها مرويات البخاري ومسلم أكثر من خمسة وتسعين في المائة منها كل إسناد منها يشمل ما لا يقل عن راو واحد مجهول لم يوثق إلا توثيقا زائفا ممن ولدوا بعد وفاته ولم يعرفوه ، توثيقا عاما كاملا شاملا كليا مطلقا بلا دليل سوى سبر خاص ناقص محصور جزئي مقيد".
    فيه تعميم سطحيٌّ شديد، وغفلة كبيرة عن فهم طريقة السادة العلماء!
    ولا ريب في أنَّ من خاض في غير فنِّه سيأتي بالعجائب.
    ويقال هنا إنَّ كون هذا الكاتب قد تلمذ على الألباني رحمه الله لا معنى له...
    فأوَّلاً: نحن لا نرى الألبانيَّ رحمه الله إلا مشتغلاً في الحديث الشريف كثير الخطأ والغلط، وليس في هذا العلم بإمام. وإطلاق لقب المحدِّث عليه كذب، فإنَّ المحدِّث هو من تلقَّى الحديث وأدَّاه، والألبانيُّ لم يرو الحديث عن أحد من العلماء ولم يحدِّث بشيء.
    ثانياً: كلام هذا الشَّخص دالٌّ على أنَّه لا فهم له في نقد الحديث الشريف أصلاً، فحتَّى لو درس عشر سنين على عالم حقيقيٍّ في الحديث الشريف –لا الألباني رحمه الله- ووجدناه بعد هذه السنين يقول ما يقول هنا فسنحكم عليه بأنَّه جاهل فيه قد ضيَّع تلك السنين فيما لم يفد فيه.
    وبعد هذا يُقال إنَّ هذا الشَّخص إنَّما يردُّ الدِّين نفسه بطريقته هذه، فإنَّ صحَّة الدين العظيم إنَّما عرفت من النَّقل المتواتر، وحملة هذا النَّقل هم الذين حملوا الروايات واعتنوا بها وعملوا بها، فهناك (((تواتر معنويٌّ))) في أنَّ الروايات عن سيدنا ومولانا رسول الله صلى الله عليه وسلَّم تسليماً يُعمل بها، ولم يزل الصحابة رضي الله عنهم والتابعون رضي الله عنهم يتناقلون الروايات عن بعضهم ويناقشون بعضهم في تصحيحها، وكذا فعل كلُّ العلماء في تلك العصور.
    ولو نظرنا في مثل روايات الإمام مالك رضي الله عنه عن نافع رحمه الله عن ابن عمر رضي الله عنهما فليس لهذا الكاتب إلا التشكيك بمن لا ريب في عدالتهم وضبطهم! فهو في ذلك يكذب.
    وكذلك هناك عدد من سلاسل الأسانيد هي سلاسل ذهب يكون فيها الراوي عالماً إماماً عن عالم إمام.
    مئات العلماء النَّقدة الأكابر قد أشغلوا حيواتهم وأنفسهم وأعمارهم في البحث والتنقيب في ما يُروى عن سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلَّم تسليماً وعن ساداتنا الصحابة رضي الله عنهم، ثمَّ يأتي هذا بجرَّة قلم فينكر هذا كلَّه؟!
    ولاحظ أخي الكريم أنَّه لا يفعل ذلك إلا ليصحِّح أنَّ الإسلام يوافق ما يحسبه هو مبدأً ذاتياً في الحرية الغربيَّة!
    ...................................
    قوله: "إن المساواة وحرية الاعتقاد لا يتناقض معهما أي نص قرآني ، ولا أي قول أو فعل للنبي صلى الله عليه سلم أو لأبي بكر أو لعمر أو لعثمان أو لعلي".
    أقول: هذا الكاتب يجعل الحريَّة من مبادئ الدين نفسه، ويجعلها مبدأً ذاتيَّ الصِّحَّة، وهذا باطل تماماً.
    بل إنَّ المبدأ الحقَّ هو الحقُّ الذي جاء به الإسلام لتحصيل منفعة الإنسان دنيا وأخرى، ولا يلزم من هذا أصلاً تحقيق الحريَّة الكاملة لكلِّ شخص في كلِّ وقت، بل الإسلام محقِّق لمصلحة الإنسان وإن خالفت ما يهواه.
    ولئن كانت الحريَّة مبدأ أصيلاً في الإسلام لكان يجب أن يكون الرِّقُّ باطلاً في القرآن الكريم...
    لكنَّ الرِّق ليس باطلاً في نصوص كثيرة من القرآن الكريم.
    وعلى هذا كلام كثير أفصِّل فيه إن شئتَ أخي الكريم.
    ...................................
    - "ولو تدبر عارف بأصول علم الحديث النبوي الشريف رواية ودراية سندا ومتنا جرحا وتعديلا مصطلحا وشروط صحة غيرُ مقلد غيره لاكتشف أن نبي الإسلام عليه الصلاة والسلام لم يقل ( من بدل دينه فاقتلوه ) ولم يقل ( أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله) ولم يقل (لا تبدؤوا اليهود ولا النصارى بالسلام فإذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروه إلى أضيقه ) ولم يقل (كل مصر مصره المسلمون لا يبنى فيه بيعة ولا كنيسة ولا يضرب فيه بناقوس ولا يباع فيه لحم خنزير) ولم يقل ( لا يقتل مسلم بغير مسلم ) ولم يقل (إن النساء ناقصات عقل ودين) ولم يقل (لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة) إلى آخر تلك النصوص التي تنتهك المساواة وحرية الاعتقاد وتفرق بين المواطنين بسبب الدين "
    أقول: هذا كلام فارغ تماماً...!
    فهو يقول أوَّلاً: "ولو تدبر عارف بأصول علم الحديث النبوي الشريف رواية ودراية سندا ومتنا جرحا وتعديلا مصطلحا وشروط صحة غيرُ مقلد غيره"، فهو يبني بطلان هذه الروايات بناء على العلم بالحديث الشريف...
    لكنَّ الواضح تماماً هو أنَّ هذا الشَّخص يُبطل هذه الروايات لمتونها لا من حيث صنعة الحديث الشريف!
    وإلا فهيّا، فليناقش في أسانيد هذه الروايات!
    فهو إذن يرمي بدعاوى وتعميمات ويغالط فيها ويموِّه، مع أنَّه لم يَبْنِ أحكامه إلا بناء على فهمه السقيم للدين.
    ......................................................
    قوله: "وأخي النصراني"
    أقول: قال الله تعالى: "إنما المؤمنون إخوة"، فمن كان كافراً فلا يكون أخاً لنا.
    ولقد قال الله تعالى: "لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم"، وقال تعالى: "لقد كفر الذين قالوا إنَّ الله ثالث ثلاثة".
    فكيف يكون النصرانيُّ أخاً لي وهو كافر؟! إلا إن كنتُ لا أكفره أصلاً!
    .......................................................
    - "وتتلمذ في علوم الحديث النبوي الشريف على يدي شيخ السلفيين في العالم كله اليومَ محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله تعالى ، ولا يقلد أحدا بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم بلا دليل ، لا سيبويهِ في النحو ولا الشافعيَّ في الفقه ولا البخاريَّ في التصحيح أو التضعيف".
    أقول: الألباني رحمه الله مسلم مبتدع ضعيف في الحديث الشريف.
    وهذا الكاتب جاهل ليس بأهل في الاجتهاد في أيٍّ من العلوم الشريفة، فليس يفهم في علوم الحديث الشريف ولا في أصول الفقه ولا حتَّى في الاعتقاد، وإلا لكان بيِّناً له أنَّ الإسلام ليس محكوماً بما يراه مبادئ إنسانيَّة.
    وإنَّ ممَّا ابتلى الله تعالى به المسلمين وجود رؤوس جهَّال يتكلَّمون باسم العلم والفهم والدين على الدين بما ليس من الدين في شيء.
    فإنَّا لله وإنَّا إليه راجعون.
    انتهى المقال المرسل من صفحة الشيخ سعيد فودة وإني لعاجز عن مجاراته في السب والقذف والهمز واللمز ولكن حسبي مناقشة سريعة مختصرة لما عسى أن ينطلي على غير العالم كما يلي :
    1 ـ انصب مقالي على توثيق العدالة ولم أشر من قريب ولا بعيد إلى مسألة الضبط فتوهم المنتقد أني أتكلم في الضبط دون العدالة فترك العدالة التي تكلمت فيها وتكلم في الضبط الذي لم أتعرض له أصلا متوهما أن كلامي يتناوله فقال
    " النَّقدة كانوا يحكمون على الرواة من حيث رواياتهم، فباستقراء الروايات يُعرف مدى ضبطه، وهذا ما جرى عليه العلماء وهو معروف عندهم مقرَّر " . اهـ
    2 ـ زعم الناقد أنَّ صحَّة الدين إنَّما عرفت من النَّقل المتواتر ولأنه ممن لا يفقهون لم يفقه قولي : " إن بعض من لا يفقهون يخشون من إبطال أسانيدَ وتوثيقاتٍ باطلة لأنهم يتوهمون أن إبطالها ذريعة إلى إبطال سائر الأسانيد بل وإلى إبطال نسبة القرآن نفسه إلى النبي نفسه ، ولو ردوه إلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم ولعلَّموهم أن ما يبطل الباطل لا يبطل الحق بل يحقه ، وأن برهان إلهية القرآن ليس صحة نسبته إلى محمد ولا أسانيدَه المتواترة إلى محمد ولا شهادة محمد له بأنه من عند الله ، فشهادة محمد له محض دعوى لا برهان ، وأما البرهان الشافي والدليل الوافي على أن القرآن من عند الله فصفاته الذاتية الوافرة وسماته الربانية الظاهرة ومكوناته الإلهية الباهرة وتحدياته الإعجازية القاهرة للإنس والجن أن يأتوا بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا ، حتى لو أن الله بدلا من إنزاله بواسطة جبريل على قلب محمد أرسله إلينا مع كذاب أشر أو شيطان رجيم لعرفنا أنه من عند الله رغم سوء الواسطة ، فالقرآن برهان محمد وليس محمد برهان القرآن "  
    3 ـ وفي سياق نقده لقولي إن أكثر من خمسة وتسعين في المائة من التوثيقات سبر من غير معاصرين لا شهادة معاصرين ذكر مثالا توهم أنه مما يستحق أن ينكر علي ولأنه لا يتدبر فقد فاته أني لا أعني مالكا ونافعا لأنهما موثقان توثيقات حقيقية من معاصريهما وأنهما من الخمسة بالمائة لا من الخمسة والتسعين بالمائة التي أتكلم عنها حتى تهور ورماني بالكذب والله حسيبه فقال : ( ولو نظرنا في مثل روايات الإمام مالك رضي الله عنه عن نافع رحمه الله عن ابن عمر رضي الله عنهما فليس لهذا الكاتب إلا التشكيك بمن لا ريب في عدالتهم وضبطهم فهو في ذلك يكذب)
    4 ـ وتوهم الكاتب أن دعوتي إلى الحرية دعوة إلى حرية منفلتة ولو طالع مقالي بعنوان (الإسلام والديمقراطية والعَلمانية والليبرالية والمدنية والدينية أتناقض أم توافق ؟ رؤية لأزهري) وطالع قولي فيه (لا يتناقض الإسلام مع الليبرالية ـ ومعناها في العربية مأخوذ من معنى الحرية ـ إن كانت لا تزدري هوية المجتمع ولا تنتهك نظامه العام ولا تتبنى حرية إشاعةِ الشذوذِ الجنسي وفواحش الزنا والسحاقِ وقومِ لوط في مجتمعنا ) لما تورط في اتهامي بأني أدعوا إلى ما عناه بالحرية الغربية حين قال : (ولاحظ أخي الكريم أنَّه لا يفعل ذلك إلا ليصحِّح أنَّ الإسلام يوافق ما يحسبه هو مبدأً ذاتياً في الحرية الغربيَّة )
    5 ـ وفي سياق بيانه لبعض القيود الشرعية التي ترد على الحرية طعن في الإسلام جهلا منه بالإسلام وهو يحسب أنه يحسن صنعا فنفى أن الحرية مبدأ إسلامي بل وتورط في اتهام القرآن بأنه لا يبطل الرق فقال أقول : (هذا الكاتب يجعل الحريَّة من مبادئ الدين نفسه، ويجعلها مبدأً ذاتيَّ الصِّحَّة، وهذا باطل تماماً ، ولئن كانت الحريَّة مبدأ أصيلاً في الإسلام لكان يجب أن يكون الرِّقُّ باطلاً في القرآن الكريم ) وحرمه جموده الفكري من اكتشاف أن القرآن قد جفف منبع الرق فقال ( فَإِذا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا ) أي المحاربين لا المسالمين (فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنّاً بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاء [47/محمد4]) فقصر القرآن أسرى الحروب على خيارين ليس منهما الاسترقاق وأما تشريعات القرآن للرقيق فلفترة انتقالية إلى أن يزول الرق صلحا لا ثورة بعتق بعض الرقيق ووفاة سائرهم بانقراض جيلهم لأن الإسلام إصلاح لا ثورة
    6 ـ وتوهم الناقد أن نقدي ينصب على المتون دون الأسانيد فقال (الواضح تماماً أنَّ هذا الشَّخص يُبطل هذه الروايات لمتونها لا من حيث صنعة الحديث الشريف) ولو راجع منتداي لوجد النقد الحديثي من حيث صنعة الحديث الشريف بنص عبارته لأسانيد الأحاديث التي أشار إليها )
    7 ـ توهم الناقد أن الشهادة بالأخوة شهادة بالإيمان فقال (كيف يكون النصرانيُّ أخاً لي وهو كافر؟! إلا إن كنتُ لا أكفره أصلاً )
    8 ـ وحسبي أن أنصحه بتدبر الآيات القرآنية التالية : ( كَذَّبَتْ قَوْمُ نُوحٍ الْمُرْسَلِينَ * إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ نُوحٌ أَلاَ تَتَّقُونَ [26/الشعراء105و106]) ( كَذَّبَتْ عَادٌ الْمُرْسَلِينَ * إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ هُودٌ أَلاَ تَتَّقُونَ [26/الشعراء123و124]) ( كَذَّبَتْ ثَمُودُ الْمُرْسَلِينَ * إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ صَالِحٌ أَلاَ تَتَّقُونَ [26/الشعراء141و142]) ( كَذَّبَتْ قَوْمُ لُوطٍ الْمُرْسَلِينَ * إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ لُوطٌ أَلاَ تَتَّقُونَ [26/الشعراء160و161]) ( كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَأَصْحَابُ الرَّسِّ وَثَمُودُ * وَعَادٌ وَفِرْعَوْنُ وَإِخْوَانُ لُوطٍ [50/ق12و13]) ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَكُونُواْ كَالَّذِينَ كَفَرُواْ وَقَالُواْ لإِخْوَانِهِمْ إِذَا ضَرَبُواْ فِي الأَرْضِ أَوْ كَانُواْ غُزًّى [03/آل عمران156]) ( الَّذِينَ قَالُواْ لإِخْوَانِهِمْ وَقَعَدُواْ لَوْ أَطَاعُونَا مَا قُتِلُوا [03/آل عمران168]) ( إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَواْ إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُواْ فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ * وَإِخْوَانُهُمْ يَمُدُّونَهُمْ فِي الْغَيِّ ثُمَّ لاَ يُقْصِرُونَ [07/الأعراف201و202]) ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ آبَاءَكُمْ وَإِخْوَانَكُمْ أَوْلِيَاءَ إَنِ اسْتَحَبُّواْ الْكُفْرَ عَلَى الإِيمَانِ [09/التوبة23])

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد نوفمبر 24, 2024 1:13 pm