الباب الثاني جدوى هذا البحث وما قد يحرره من أصول آخر تحرير 20/9/2011
الفصل الثالث : بعض حسنات إشاعة التعايش السلمي والودود .
أولاً : تهيئة المناخ الصحي وتعزيز الحلول الموضوعية للمشاكل حلاً جذرياً وشاملاً ، داخلياً بين كافة الشرائح في الوطن الواحد ، وخارجياً بين كافة الأوطان في العالم ، في كافة العلاقات المدنية سياسةً واقتصاداً واجتماعاً وثقافةً وفكراً ، والحد من سباق التسلح ، وتوفير نفقات الحروب وأجهزة المخابرات ومباحث أمن الدول ، وتوجيهها إلى خدمة مشاريع التنمية ورفاهية الشعوب ، وشيوع روح التراحم الإنساني العام ، على مستوى الأفراد والجماعات والشعوب والحكومات ، ونبذ لغة الضغط والتهديد في حسم النزاع ، ومراعاة أصول العدالة ومكارم الأخلاق ، وحرية الرأي والفكر ، وحقوق الأقليات الثقافية والدينية .
ثانياً : خدمة الحقيقة ، وهي روح الدين وقضيته ؛ إذ تتسع آفاق الحوار بالتي هي أحسن ، في مناخ مشبع بالعدالة والإنصاف واحترام الحقوق الإنسانية ، خال من هواجس الخوف ومظاهر الاضطهاد والإكراه وصولاً إلى ما يحبه الخالق البر الرحيم للمخلوقين الأغرار المساكين .
أما بعد فربما طغى البنان وضل الجنان وجمح اللسان ، فأعوذ بالله من أن تضل نفسي ، أو أن أضل غيري . لكنها أصول تستحق بذل الأعمار في استكشاف حقيقتها واستشراف غايتها ، وهذا ما بدا لي منها ؛ فمن أهداني ما هو أهدى ، بحجة بالغة وبرهان مبين ، برئت مما بدا لي واتبعت الهدى .
الفصل الثالث : بعض حسنات إشاعة التعايش السلمي والودود .
أولاً : تهيئة المناخ الصحي وتعزيز الحلول الموضوعية للمشاكل حلاً جذرياً وشاملاً ، داخلياً بين كافة الشرائح في الوطن الواحد ، وخارجياً بين كافة الأوطان في العالم ، في كافة العلاقات المدنية سياسةً واقتصاداً واجتماعاً وثقافةً وفكراً ، والحد من سباق التسلح ، وتوفير نفقات الحروب وأجهزة المخابرات ومباحث أمن الدول ، وتوجيهها إلى خدمة مشاريع التنمية ورفاهية الشعوب ، وشيوع روح التراحم الإنساني العام ، على مستوى الأفراد والجماعات والشعوب والحكومات ، ونبذ لغة الضغط والتهديد في حسم النزاع ، ومراعاة أصول العدالة ومكارم الأخلاق ، وحرية الرأي والفكر ، وحقوق الأقليات الثقافية والدينية .
ثانياً : خدمة الحقيقة ، وهي روح الدين وقضيته ؛ إذ تتسع آفاق الحوار بالتي هي أحسن ، في مناخ مشبع بالعدالة والإنصاف واحترام الحقوق الإنسانية ، خال من هواجس الخوف ومظاهر الاضطهاد والإكراه وصولاً إلى ما يحبه الخالق البر الرحيم للمخلوقين الأغرار المساكين .
أما بعد فربما طغى البنان وضل الجنان وجمح اللسان ، فأعوذ بالله من أن تضل نفسي ، أو أن أضل غيري . لكنها أصول تستحق بذل الأعمار في استكشاف حقيقتها واستشراف غايتها ، وهذا ما بدا لي منها ؛ فمن أهداني ما هو أهدى ، بحجة بالغة وبرهان مبين ، برئت مما بدا لي واتبعت الهدى .