منتدى متولي إبراهيم صالح

مرحبا بكم في البحث عن الحقيقة مع منتدى متولي إبراهيم صالح

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى متولي إبراهيم صالح

مرحبا بكم في البحث عن الحقيقة مع منتدى متولي إبراهيم صالح

منتدى متولي إبراهيم صالح

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى متولي إبراهيم صالح

بحوث في الدين والسياسة


    الصلح سهل لكن لا نريد . . أليس منا رجل رشيد ؟ !

    متولي إبراهيم
    متولي إبراهيم
    رئيس الصفحة
    رئيس الصفحة


    المساهمات : 108
    تاريخ التسجيل : 05/10/2011

    الصلح سهل لكن لا نريد . . أليس منا رجل رشيد ؟ ! Empty الصلح سهل لكن لا نريد . . أليس منا رجل رشيد ؟ !

    مُساهمة من طرف متولي إبراهيم الأربعاء أغسطس 14, 2013 8:17 am

    الصلح سهل لكن لا نريد . . أليس منا رجل رشيد ؟ سلم لوزارة الدفاع ضحى اليوم
    أثق أن في إسلامنا العظيم ما يصلح بين دعاة الدولة المدنية ذات المرجعية العلمانية حيث لا دين للدولة ولا دين في السياسة وبين دعاة الدولة الدينية ذات المرجعية الإسلامية حيث الإسلام دين الدولة وبعضه سياسة ، دون أن يُعلمَن الإسلامي أو يؤسلَم العلماني ؛ ولكن بأن يقتنع العلماني من منظور علماني عقلي ويقتنع الإسلامي من منظور إسلامي نقلي أنه لا فرق في النهج السياسي بين العلمانية والإسلام وأننا إنما نختلف في التسمية فيسميه بعضنا علمانية وبعضنا إسلاما .
    أ ـ حق الأغلبية على الأقليات وحقوق الأقليات على الأغلبية
    في مقال عنوانه (الإسلام والديمقراطية والعَلمانية والليبرالية والمدنية والدينية أتناقض أم توافق ؟ رؤية لأزهري) فصلت البراهين القرآنية للإسلاميين والعقلانية للعلمانيين على أن لكل أقلية حق حكم نفسها في كل شأن يخصها وأن للأغلبية الحق في حكم الشأن العام الذي يجمع الجميع دون الشأن الخاص الذي يخص كل طائفة وبينت معنى العام والخاص
    ب ـ الشورى في الإسلام هي الديمقراطية في العلمانية مع فارق غير مؤثر في مصر
    1 ـ الشورى في الإسلام لا تتعلق بالأحكام المنصوص عليها ، فليست في سارق أيقطع أم لا أو قاتل أيقتل أم لا ؛ بل تتعلق بما لا نص فيه من أمور اجتهادية بشرية دنيوية هي مصالح مرسلة ، وهذه هي السياسة .
    2 ـ والأمر بالشورى مقصوده الوصول إلى الرأي الصواب ، وأمر الله لنبيه بمشاورة غيره يعني أن الرأي الصواب قد يكون رأي غيره وإلا فالشورى عبث ، والنبي ملزم باتباع الأولى بالصواب ، فهو ملزم إذن برأي الجمع الذين يستشيرهم لأن رأي الجمع أولى بالصواب من رأي الفرد إلا أن يخطئ الجمع فيصحح الوحي مبادرا كما بالحديبية أو متأخرا كما ببدر .
    3 ـ إن الإسلام لم يشترط كيفية لتولية الحاكم ولا مدى لصلاحياته ، فإذا اتفق غيرنا على توليته بالانتخاب وخصوا سلطته بالتنفيذ وانتخبوا نوابا للتشريع واستقامت على ذلك دولهم ولا نعلم بديلا خيرا منه ، فما المانع الشرعي أو العقلي ؟
    4 ـ لا فرق إذن بين الديمقراطية والشورى ، إلا إطلاق سلطان المشرعين في الديمقراطية ، وتقييده في الشورى بما لا نص فيه، ويظل هذا الفرق بلا أثر في المجتمعات ذات الأغلبية الإسلامية إلا أن يجتهد غير الإسلاميين ـ والقرآن يكفل لهم كامل الحرية في ذلك ـ فيبشروا ويدعوا إلى ما يؤمنون به حتى يصيروا أغلبية إن استطاعوا ، ومن ثم يطالبوا بإطلاق سلطان المشرعين ؛ ولكن (!!!!!) إلى أن يصيروا أغلبية غدا ، عليهم أن يحترموا أغلبية اليوم ؛ كي تُحتَرَمَ أغلبيتُهم غدا .
    ج ـ سيادة الله وحاكميته وسيادة الشعب وحاكميته
    في مقال بهذا العنوان بينت أننا رغم إيماننا بأن الخالق هو السيد الأوحد والحاكم الأوحد نجده سبحانه يصف غيره من المخلوقين في نصوص قرآنية عديدة بأنه سيد أيضا وحاكم أيضا ، فتكون سيادة الخالق وحاكميته عليا مطلقة على كل المخلوقين بينما سيادة كل مخلوق وحاكميته نسبية على من دونه باعتباره منفذا لحكم الخالق السيد الأوحد الحاكم الأوحد .
    د ـ إسلام محمد لا إسلام الخلف
    1 ـ أما إسلام محمد فعماده الحرية واللا إكراه وينبوعه نصوص قرآنية منها (لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ [02/البقرة256]) (لَّسْتَ عَلَيْهِم بِمُصَيْطِرٍ [88/الغاشية22]) ( مَا أَنتَ عَلَيْهِم بِجَبَّارٍ [50/ق45]) ( أَفَأَنتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُواْ مُؤْمِنِينَ [10/يونس99]) (مَن شَاءَ فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاء فَلْيَكْفُرْ [18/الكهف29]) (قُولُواْ لِلنَّاسِ حُسْناً [02/البقرة83])
    2 ـ وأما إسلام الخلف فعماده التسلط والإكراه ، وينبوعه نصوص منسوبة بالباطل إلى نبي الإسلام عليه السلام منها : (أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله محمد رسول الله) (من بدل دينه فاقتلوه) (لا يقتل مسلم بغير مسلم) (لا يجتمع دينان بأرض العرب) (لا تبدؤوا اليهود ولا النصارى بالسلام فإذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروه إلى أضيقه) (لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة) (النساء ناقصات عقل ودين) (إني رأيتكن أكثر أهل النار ، تكثرن اللعن وتكفرن العشير)
    هـ ـ الشبه بين السيسي وقريش
    1 ـ ما أعظم الشبه بين ما كان عليه دستور البلد الحرام مكة يوم الحديبية وما كان عليه دستور مصر يوم الانقلاب.
    2 ـ لقد توارثت قريش عبر أجيالها من قبل بعثة النبي محمد صلى الله عليه وسلم بأزمان سحيقة حتى يوم الحديبية أن من دخل البلد الحرام فهو آمن وأنه لا يحال بين أحد وبين اللوذ به حتى وإن كان قاتلا ، حتى كان أولياء الدم يرون قاتل قتيلهم داخل البلد الحرام فلا يتعرضون له ولا يزعجونه ، وإذا بقريش تعصف فجأة بهذا الدستور وتمنع معتمرين مسالمين لا يبغون إلا زيارة البيت الحرام وتحول بينهم وبين زيارته بعد قطعهم مئات الأميال حتى صاروا منه على مرمى حجر .
    3ـ وكذلك الشعب المصري المكلوم اختار باستفتاء حر نزيه دستورا بشريا ليس قرآنا بل قابلا للتعديل باستفتاء آخر وطفق يحاول بناء مؤسساته ، وإذا بوزير الدفاع يعصف فجأة بهذا الدستور بانقلاب يقسم الشعب قسمين مصريين وآخرين كأنهم غير مصريين ، ويدمر الآلية العتيدة والضمانة الوحيدة للتداول السلمي للسلطة ، فمتى نبني إن كنا كلما انتخبنا رئيسا انتخابا ديمقراطيا بنسبة واحد وخمسين في المائة ، خرج التسعة والأربعون وأسقطوه بالاحتشاد في الشوارع والميادين ؟ !
    و ـ الفرق بين الإسلاميين ونبيهم صلى الله عليه وسلم
    1 ـ ما أعظم الفرق بين ما رد به الإسلاميون على انقلاب السيسي وما رد به نبيهم على انقلاب قريش .
    2 ـ لقد نظر النبي في استكمال العمرة وزيارة المسجد الحرام الذي قطع لأجله مئات الأميال حتى صار أمام عينيه فرأى وأيده الوحي أن الدماء أغلى من استكمال هذه العمرة المباركة ، ولم يتوقف عند هول الصدمة من أثر انقلاب قريش على الدستور العتيد الراسخ عبر القرون ؛ بل جنح إلى السلم رغم اعتراض الصحابة وعقد مع قريش صلحا لا غالب فيه ولا مغلوب مرر لها انقلابها ؛ لكنه ضمن في نفس الوقت إزالة آثار هذا الانقلاب بموافقة قريش على العودة العام المقبل .
    3 ـ والأمر القرآني للإسلاميين بالتأسي بنبيهم في قوله ( لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ [الأحزاب21]) كان يقتضي منهم أن يروا الدماء أغلى من استكمال الرئيس مرسي مدته في الحكم ، وألا يتوقفوا عند هول الصدمة من أثر انقلاب السيسي على الدستور ، وأن يجنحوا لصلح لا غالب فيه ولا مغلوب يمرر للسيسي ومن وراءه انقلابهم ، لا سيما والانقلابيون مضطرون في النهاية إلى انتخابات نزيهة يمكن للإسلاميين بمعاودة النجاح فيها إزالة آثار هذا الانقلاب سلميا.
    ز ـ خطوات مصالحة الإسلاميين مع السيسي والعلمانيين وفق إسلام محمد صلى الله عليه وسلم
    قرأت أن السيسي متدين له ابنتان إحداهما منقبة والأخرى محجبة ، ورأيته يصلي في المسجد وسمعته يلهج بذكر الآخرة والوقفة بين يدي الله يوم القيامة ، وينصح بعدم ترشح الإسلاميين لمنصب الرئاسة ، وأدركت أن سبب نصيحته هو عدم الثقة في إيمانهم بالديمقراطية والخوف من أن يمتطوها حتى إذا أوصلتهم إلى الحكم ركلوها ، وصار حكمهم وثقافتهم أخطر على المجتمعات وعلى الديمقراطية والحريات حتى من الانقلابات العسكرية ، التي سماها شيخ الأزهر أخف الضررين في إقرار واضح منه بأصل المشكلة ، ومن إقرار شيخ الأزهر أنطلق فأعرض صلحا أحسبه منصفا يحسم أصل الشقاق :
    1 ـ أصل المشكلة ليس الإخوان ؛ بل ثقافة جمهور علماء المسلمين حتى ثقافة علوم الأزهر نفسه كما أقر شيخه .
    2 ـ أناشد علماء الإسلام وفي طليعتهم الأزهرَ وشيخَه ومجمعَ بحوثه ، ودورَ الإفتاء والمجامعَ الإسلامية في العالم كله لا سيما في السعودية مطالعة مقال عنوانه : (علوم الحديث النبوي الشريف . . عبقرية القواعد . . وكارثية التطبيقات)
    3 ـ وكلي أمل أن يتعظوا من فتنة المصريين اليوم فيتدبروا هذا المقال ويكتشفوا مآلاته ، فيكتشفوا أن مرجعية الإسلام مرجعية الحرية واللا إكراه وأن الإسلام بريء من مرجعية التسلط والإكراه ، وأن الشورى ملزمة وأنها في الإسلام هي الديمقراطية في العلمانية ، مع فارق بينهما غير مؤثر في مجتمعنا ذي الأغلبية الإسلامية ، وأن لغير الإسلاميين حرية كفلها القرآن في التبشير والدعوة إلى ما يعتقدون حتى يتحولوا في المجتمع إلى أغلبية غير إسلامية إن استطاعوا ، ومن ثم يطالبوا بصفتهم الأغلبية بإطلاق سلطان المشرعين في الشأن العام بالتشريع ، حتى فيما فيه نص إسلامي .
    4 ـ فإذا اقتنعوا بهذا المقال سهل عليهم إقناع دعاة الدولة المدنية ذات المرجعية العلمانية بإصلاح صورة الإسلام في أذهانهم ، وسهل عليهم إقناع أمريكا وأوروبا والعالم كله بالكف عن استهداف جهود المسلمين بالإجهاض كلما قامت لهم قائمة ، وسهل عليهم ـ وهذا هو الأهم !!! ـ إدخال الناس في دين الله أفواجا ، دين الإسلام إن كان هو الحق ؛ لأن الحق في بيئة الحرية يزدهر وينتشر لأن سلاحه البرهان ، أما الباطل فلا برهان له فيزهق ويموت إلا أن يحميه القهر والاستبداد.
    5 ـ وإذا اقتنعوا بهذا المقال لزمهم أن يعلنوا للعالم كله بصفتهم العلماء براءة نبي الإسلام من كل نص يَنسُب إليه انتهاكا للحريات وحقوق الأقليات وتمييزا بين الناس في حقوق الدنيا بسبب الدين ، حتى وإن كان نصا في البخاري ومسلم .
    6 ـ فإذا أعلنوا براءتهم وبراءة نبي الإسلام عليه الصلاة والسلام سهل عليهم إقناع الفريق السيسي ودعاة الدولة المدنية ذات المرجعية العلمانية بزوال سبب خوفهم من الإسلاميين وبالتالي زوال سبب الانقلاب .
    7 ـ فإذا بلغنا هذه النقطة سهل على الجميع التعالي إلى كلمة سواء قد لا ترضي أحدا ؛ ولكن لن يرفضها أحد ، وسيسهل على السيسي ومن انحاز إليهم الرجوع عن الانقلاب ، وعلى الإسلاميين والرئيس مرسي الزهد طوعا في الحكم .
    8 ـ سنفرح جميعا باختراق سياسي باهر صنعناه معا ووفاق مجتمعي زاهر بلغناه معا هو أهم للجميع من كل مكسب كسبه الانقلابي بالانقلاب وكل خسارة خسرها الشرعي جراء الانقلاب ، وسيهرع الجميع يدا واحدة على قلب رجل واحد لانتشال مصر من وهدة سحيقة هي فيها قياسا بكل شعوب العالم المتحضر ، ولكن أكثر المصريين وا حسرتاه لا يشعرون .
    9 ـ أما تمام الصلح فتعويض لذوي الدماء وعفو متبادل دون قصاص ؛ فكلنا جميعا خاطئون في الفتنة متورطون .
    و ـ قررت أن أحلم ، وهذا حلمي ، فمن رأى حلما آخر خيرا منه فليدلني عليه ؛ لأغط معه فيه ، هربا مما نحن فيه .
    ز ـ كم سببت وقذفت وضربت وسحلت من المصريين إسلاميين وغير إسلاميين ، وكدت يفتك بي في ميدان التحرير مرارا كان آخرها قبل محمود شعبان بيوم واحد ، ولكني لم ولا ولن أكف عن بذل النصح معذرة إلى الله ولعل الناس يتقون ، فيا كل مظلوم لأن تكون مظلوما خير لك عند الله وعند الناس وعند الظالمين من أن تكون ظالما ، والصلح رغم مئات القتلى خير وأبقى لآلاف وملايين مرشحين للقتل ( ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ السَّيِّئَةَ نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَصِفُونَ [23/المؤمنون96])
    زاده تحريرا في 11/1/2014 بالقاهرة حائزا لبراهينه مفصلة لمن يطلبها ولمزيد بيان على منتدى متولي إبراهيم صالح www . al7k . forumegypt . net هاتف 01227972399 أزهري حصل من جامعة الأزهر على ليسانس الشريعة والقانون وليسانس اللغة العربية وبكالوريوس الهندسة ودرس علوم القرآن الكريم والقراءات القرآنية في كلية القرآن الكريم والدراسات الإسلامية في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة وتتلمذ في علوم الحديث النبوي الشريف على يدي شيخ السلفيين في العالم كله اليومَ محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله ، ولا يقلد أحدا بعد رسول الله بلا دليل ، لا سيبويهِ في النحو ، ولا الشافعيَّ في الفقه ، ولا البخاريَّ في التصحيح أو التضعيف ، ولا يعبد من دون الله آلهة أخرى ، لا التوثيق المطلق بالسبر الجزئي بلا دليل ، ولا عنعنات بعض المدلسين في كل الكتب بلا دليل ، ولا عنعنات كل المدلسين في بعض الكتب بلا دليل ، تلك الآلهة التي من خلالها ألصق بالإسلام ما ليس منه ، فانصد الناس ولا يزالون حتى اليومِ منصدين عنه خائفين منه .


    عدل سابقا من قبل متولي إبراهيم في السبت يناير 11, 2014 8:54 am عدل 2 مرات
    avatar
    ? ???? ?
    زائر


    الصلح سهل لكن لا نريد . . أليس منا رجل رشيد ؟ ! Empty الحل من وجهة نظرى

    مُساهمة من طرف ? ???? ? الإثنين أكتوبر 14, 2013 9:58 am

    عندى حل اعتقد انه يصل بنا الى استقرار البلد وخروجها من الازمة باقل الخسائر 1- اتباع مبدا اذهبوا فانتم الطلقاء 2- دفع ديات الشهداء من خزينة الدولة لكل من استشهد من اول 25 يناير وحتى اليوم بالتساوى وكذلك تعويض الجرحى 3-عودة دستور 1971 مع جعل منصب الرئيس بصلاحيات دستور 2012 4-الافراج عن كل المحبوسين بسبب الموضوع السياسى مع تعهد بعدم الخوض فى السياسة الا مثل عامة الشعب 5- بدء الانتخابات خلال شهر بنظام هو الاحدث فى العالم العربى وهو يحل جميع المشاكل السياسية كالتالى أ-النظام التصاعدى المنتهى فى يوم واحد بانتخابات واحدة لا ثانى لها يتمخض عنها كل ما بعدها ب-المرحلة الاولى مجلس القرى والاحياء لكل 2000 نسمة مرشح وتكون الترشيحات كوادر علمية ومجتمعية من المجلات المختلفة تمثل الطيف المختلف على مستوى القرى والاحياء وينتهى دور الناخب عند هذه المرحلة وهذا يوفر مليارات وياتى بالصفوة على نور وبينة ج- بعد اعلان النتائج يصعد اعلى فائزين الى مستوى المركز والثالث كرئيس مجلس قروى من بين كل ثلاثين فائزا بكل تكتل يشمل 60000 نسمة متجاورة د- يصعد بالانتخاب الداخلى من كل مركز اثنان لمجلس الشعب واثان كرئيس ونائب لمجلس المدينة واثنان لمجلس محلى المحافظة ه- ينتخب كل مجلس محافظة من بين اعضائه محافظا ورئيس مجلس محلى المحافظة ونائبه ويصعد اثنان لتمثيل المحافظة على مستوى الدولة كمجلس امناء و- ينتخب مجلس السعب المشكل من المراكز سابقا رئيس واعضاء الحكومة من بين اعضائه ويرشح شحصا لرئاسة الدولة وكذلك يرشح مجلس الامناء اسما لرئاسة الدولة ز-ينعقد المجلسان معا لانخاب الرئيس ح- توزع الاختصاصات التشريعية والاستشارية بين المجلسين ط- تكرر هذه العملية كل 6 سنوات

      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء مايو 08, 2024 7:12 am